Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
ممرضة كورية جنوبية في اليونيفيل تقوم بالفحص الطبي.
توجه فريق من الكتيبة الكورية الجنوبية في اليونيفيل يوم الاثنين ٢٩ أيلول إلى بلدة شبريحا الجنوبية لتقديم الخدمة الطبية للأهالي في مركز البلدية.
زجاجيات من معمل الزجاج في الصرفند في معرض المأكولات اللبنانية التقليدية والحرف اليدوية الذي تم تنظيمه في مقر اليونيفيل في الناقورة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الريفية.
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الريفية الذي تم احياءه في ١٥ تشرين الأول، شاركت ١٧ تعاونية زراعية محلية وجمعية حرفية من مختلف القرى والبلدات الجنوبية الواقعة ضمن منطقة عمليات اليونيفيل في المعرض الحرفي التي نظم
عشرين أيلول ٢٠١٤، بلدة شمع - المقر الرئيسي لليونيفيل في القطاع الغربي: هذا الصباح يستعد ثمانية جنود حفظ سلام سلوفينيون للقيام بدورية استطلاعية في جنوب لبنان.
تصريح صحفي لليونيفيل حول الإنفجار الذي وقع اليوم في منطقة مزارع شبعا.
تصريح صحفي لليونيفيل حول حادث اطلاق نار في منطقة مزارع شبعا يوم الأحد الواقع فيه الخامس من شهر تشرين أول ٢٠١٤.
المدرب يقوم بتفقد حرارة الحليب خلال عملية المعاملة الحرارية لبسترة الحليب.
" في العام ١٨٦٢، انهى الكيميائي الفرنسي وعالم الاحياء لويس باستور تجاربه على البسترة التي تسمح لنا في يومنا هذا إعداد منتجات ألبان خالية من الجراثيم التي تسبب السل وحمى التيفوئيد والحمى المالطية." هذا ما شرح
رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء لوتشيانو بورتولانو يستعرض حرس الشرف خلال حفل اليوم الدولي للسلام.
أقامت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) اليوم إحتفالاً في مقرها العام في الناقورة بمناسبة اليوم الدولي للسلام.
المدرّب يتحدث إلى سيدات بلدة رامية عن عملية صناعة الصابون في جنوب لبنان.
تستفيد خمسٌ وعشرون امرأة من بلدة رامية الجنوبية من سلسلة دورات تنظمها البلدية. بعد دورة في التطريز الذي يمكن أن يصبح مصدر رزق لهنّ، دعيت النساء لتعلّم كيفية صنع الصابون من حصاد الزيتون وذلك خلال شهر أيلول ٢٠١٤.
ترأس رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء لوتشيانو بورتولانو اليوم إجتماعاً ثلاثياً عادياً مع كبار ضباط القوات المسلحة اللبنانية والجيش الإسرائيلي في موقع للأمم المتحدة على معبر رأس الناقورة.
سيدات يتعلمن الحياكة مع جنديات حفظ السلام في الكتيبة الغانية في بلدة رامية الجنوبية.
في حين أن زراعة التبغ تشكل المصدر الرئيسي لكسب العيش في بلدة رامية الجنوبية، إلا أن الكتيبة الغانية العاملة في إطار اليونيفيل فضلت تنظيم دورة في فنون الحياكة لسيدات البلدة.