Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
بالتعاون مع القوات المسلحة اللبنانية، قام جنود حفظ السلام الإسبان التابعون لليونيفيل يوم أمس بإزالة ثلاثة عوائق رئيسية على الطريق بالقرب من الخيام، في جنوب شرقي لبنان.
تم افتتاح مشروع للطاقة الشمسية، بدعم من حفظة السلام البولنديين التابعين لليونيفيل، في بلدة عين إبل الواقعة في جنوب غربي لبنان الأسبوع الماضي.
استقبل نحو 200 طفل ومراهق يعيشون في دار للأيتام في بلدة معروب الجنوبية العام 2025 بفرح، بعد أن تلقوا الأسبوع الماضي طروداً من الحلوى والألعاب والملابس واللوازم المدرسية من جنود حفظ السلام الإيطاليين والماليزيين التابعين لليونيفيل.
شاهد جنود حفظ السلام صباح اليوم جرافة تابعة للجيش الإسرائيلي تدمر برميلاً أزرق يمثّل خط الانسحاب بين لبنان وإسرائيل في اللبونة، وكذلك برج مراقبة تابع للقوات المسلحة اللبنانية بجوار موقع لليونيفيل في المنطقة.
مع عودة السكان النازحين تدريجياً إلى بلدة الخيام الواقعة في جنوب شرقي لبنان ـ بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي ونشر القوات المسلحة اللبنانية بدعم من اليونيفيل ـ دعم حفظة السلام التابعون لليونيفيل مؤخراً العائدين باللوازم الشتوية
مع عودة السكان النازحين تدريجياً إلى منازلهم في جنوب لبنان، قدّم جنود حفظ السلام التابعون لليونيفيل من جمهورية كوريا عدداً من المواد الأساسية للسكان في بلدة العباسية، قضاء صور، الأسبوع الماضي.
من المتوقع أن يستفيد آلاف الأشخاص النازحين من القرى القريبة من الخط الأزرق من سيارة إسعاف مزودة بأحدث التقنيات كانت قد تبرّعت بها الكتيبة الإيطالية التابعة لليونيفيل لوحدة إدارة مخاطر الكوارث في بلدية صور الأسبوع الماضي.
سهّلت اليونيفيل في وقت سابق من هذا الأسبوع عودة ثمانية مدنيين لبنانيين محتجزين لدى الجيش الإسرائيلي بعد التنسيق معه ومع السلطات اللبنانية ذات الصلة.
إن أي أعمال تهدد وقف الأعمال العدائية الهشّ يجب أن تتوقف.
لقد أكّد كل من إسرائيل ولبنان التزامهما بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي 1701. ولمعالجة القضايا العالقة، فإن الطرفان مدعوان الى الاستفادة من الآلية التي أنشئت حديثاً على النحو المتفق عليه في التفاهم.
اجتمع رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو مع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي خلال زيارته لجنوب لبنان.
رافق رئيس الحكومة قائد القوات المسلحة اللبنانية العماد جوزيف عون، وأجريا مناقشات في مقرّ القطاع الشرقي لليونيفيل في إبل السقي.