راديو

  • 267 - سلام من الجنوب - حفظ السلام خلال الأزمات

    منذ بدء تبادل إطلاق النار في الثامن من تشرين الأول، شهد جنوب لبنان تحولات وتحديات هائلة. وبعد سبعة عشر عاماً من الأمن والاستقرار غير المسبوقين اللذين تمتعت بهما المنطقة منذ العام 2006، إنقلبت الصورة فجأة. فالدمار والوفيات والإصابات وتهجير الأهالي على نطاق واسع هو الواقع الحالي. وعلى الرغم من كل ذلك، تظل اليونيفيل وجنود حفظ السلام التابعون لها ملتزمين بمهمتهم في السعي لتحقيق السلام النهائي وتنفيذ ولايتهم بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701. ويقول رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو، الذي يعمل جنباً إلى جنب مع زملائه في حفظ السلام بشكل يومي لمنع التصعيد المدمر، إن حفظة السلام يعملون في ظل ظروف صعبة منذ بدء تبادل إطلاق النار على طول الخط الأزرق.

    إضغط على الرابط للقصة الكاملة في SoundCloud

  • 266 - سلام من الجنوب - مقابلة مع الجنرال أرولدو لاثارو

    منذ الثامن من تشرين الأول، أدى التبادل اليومي لإطلاق النار عبر الخط الأزرق إلى تغيير جذري في الوضع في جنوب لبنان. وبالطبع، كان الجنرال أرولدو لاثارو، رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام، وهي قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في الجنوب، يتابع التطورات عن كثب، حيث تعمل البعثة على تهدئة التوترات واستعادة الاستقرار في المنطقة. جلسنا معه مؤخراً لمعرفة ما يحدث، وكذلك لمعرفة التحديات التي تواجه جنود حفظ السلام، والطرق التي تكيفت معها البعثة لمواصلة تنفيذ المهام المنوطة بها بموجب القرار 1701.

    إضغط على الرابط للقصة الكاملة في SoundCloud

  • 265 - سلام من الجنوب - مقابلة مع المتحدث بإسم اليونيفيل أندريا تيننتي

    في هذه حلقة يجلس المتحدث الرسمي بإسم اليونيفيل أندريا تيننتي مع برنامج سلام من الجنوب ليقدم نظرة شاملة عن آخر التطورات في جنوب لبنان وما تفعله البعثة لمواجهة التحديات الحالية.

    إضغط على الرابط للقصة الكاملة في SoundCloud

  • 264 - سلام من الجنوب - تسيير الدوريات من أجل استعادة الاستقرار – الجزء 2

    تتزايد أصوات الانفجارات مع اقترابنا من قاعدة الكتيبة الإيطالية في المنصوري صباح أحد أيام كانون الثاني، حيث ازدادت حدّة المعارك على طول الخط الأزرق. عندما يكون تبادل إطلاق النار قريباً كما هو عليه الآن، يجب على جميع أفراد اليونيفيل، العسكريين والمدنيين، البقاء داخل قواعد الأمم المتحدة. لذا، يتعين على الدورية المقررة لجنود حفظ السلام الإيطاليين هذا الصباح أن تنتظر حتى يهدأ الوضع بعض الشيء. بعد ساعتين، حصلت الدورية على إذن بالانطلاق ورافقنا حفظة السلام في دورية داخل منطقة عملياتهم، في أقصى جنوب الساحل اللبناني.

    إضغط على الرابط للقصة الكاملة في SoundCloud

  • 263 - سلام من الجنوب - ​​​​​​​تسيير الدوريات من أجل إستعادة الاستقرار (الجزء الاول)

    منذ بدء تبادل إطلاق النار على طول الخط الأزرق في الثامن من تشرين الأول، يعمل جنود حفظ السلام التابعون لليونيفيل في ظروف مختلفة تماماً عن ذي قبل. لكنهم ما زالوا يقومون بالأنشطة العملياتية للبعثة بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 لاستعادة الاستقرار على طول الخط الأزرق ومنع اندلاع صراع أوسع وأكثر تدميراً. وتعتبر الدوريات جزءًا مهمًا من هذه الأنشطة العملياتية.

    إضغط على الرابط للقصة الكاملة في SoundCloud

  • 262 - سلام من الجنوب - آلية الإرتباط والتنسيق

    في 11 كانون الأول 2006، وفي إجتماع ثلاثي، تم الاتفاق على ترتيبات الارتباط والتنسيق بين اليونيفيل والقوات المسلحة اللبنانية والجيش الإسرائيلي. لا يوجد تواصل مباشر بين لبنان وإسرائيل، ولذلك تلعب اليونيفيل دور الوسيط. ومنذ الثامن من تشرين الأول، أصبحت هذه الآلية محورية في عمل البعثة، حيث يتواصل الطرفان المتنازعان مع رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو، وكذلك مع مكتب الارتباط التابع للبعثة لإيصال الرسائل إلى بعضهما البعض. وقد كانت بعض هذه الرسائل في غاية الأهمية، ليس فقط لناحية تهدئة التوترات، ولكن أيضًا لمنع سوء الفهم الذي يمكن أن يؤدي إلى نزاع أوسع نطاقًا.

    إضغط على الرابط للقصة الكاملة في SoundCloud

  • 261 - سلام من الجنوب -  أندريا تيننتي يتحدث عن تجديد ولاية اليونيفيل

    في 31 آب 2023، اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2695، الذي مدد ولاية حفظ السلام لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) لمدة عام آخر.

    منذ العام 78، يتواجد حفظة السلام التابعون للأمم المتحدة بشكل مستمر في جنوب لبنان، حيث تركّز هدفهم الأساسي على تأكيد انسحاب القوات الإسرائيلية، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ومساعدة الحكومة اللبنانية على ضمان عودة سلطتها الفعلية في المنطقة. ولم يتغير هذا التفويض، بل تم تعزيزه بعد حرب عام 2006 من خلال القرار 1701، حيث كلف هذا القرار بعثة اليونيفيل بمراقبة وقف الأعمال العدائية ودعم القوات المسلحة اللبنانية والحكومة. في هذه الحلقة من "سلام من الجنوب"، سنحصل على شرح أفضل لما يعنيه القرار من الناطق الرسمي باسم اليونيفيل السيد أندريا تيننتي.

  • 260 - سلام من الجنوب - دعم المرأة والزراعة المجتمعية

    تنتشر اليونيفيل في جنوب لبنان بناء على طلب من الحكومة اللبنانية، حيث تعمل على الحفاظ على الاستقرار والأمن النسبيين على طول الخط الأزرق وفي جميع أنحاء منطقة عملياتها منذ العام 2006. إضافة الى ذلك، وعلى مدار أكثر من 16 عاماً، تعمل البعثة بنشاط في مساعدة ودعم المجتمعات المحلية التي يعيش ويعمل فيها حفظة السلام. في الآونة الأخيرة، وفي إطار هذا الدعم المستمر للمجتمعات المحلية، نفّذت اليونيفيل مشروعين بالتعاون مع الجهات المعنية في قضاءي حاصبيا ومرجعيون، مع الإشارة الى أن هذه المشاريع تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للأهالي، ولا سيما في ظل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية الخانقة التي تعاني منها البلاد.

  • 259 - سلام من الجنوب - إعادة أراضي نُظّفت من الألغام القاتلة

    تسلّم المزارعون في بلدة ميس الجبل في جنوب لبنان عشر قطع من الأراضي تم تنظيفها من التهديد القاتل للألغام وغيرها من الذخائر المتفجرة بعد عامين من أعمال إزالة الألغام الإنسانية التي تم القيام بها في البلدة. جاء ذلك نتيجة للجهود المشتركة التي تبذلها دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام وخبراء نزع الألغام في اليونيفيل والمركز اللبناني للأعمال المتعلقة بالألغام.

    إضغط على الرابط للقصة الكاملة في SoundCloud

  • 258 - سلام من الجنوب - موظفو اليونيفيل المدنيون الدوليون

    كثير من الناس ربما لا يعرفون أنه إلى جانب حفظة السلام العسكريين البالغ عددهم حوالي 10،000 جندياً والذين يخدمون حاليًا مع اليونيفيل، يوجد أيضًا حوالي 800 موظف مدني يعملون بجد للحفاظ على استمرار مهمة حفظ السلام. في حلقتنا السابقة، تحدثنا عن الموظفين المدنيين اللبنانيين العاملين في اليونيفيل. اليوم، سنعرفكم على الموظفين المدنيين الدوليين الذين يخدمون مع زملائهم اللبنانيين لدعم سير عمل البعثة. ثلاثة من الموظفين الدوليين الذين سنتحدث معهم اليوم سيشاركوننا بعض ما تخللته مسيرتهم مع الأمم المتحدة حول العالم أو مع اليونيفيل، وهم يعملون من أجل السلام في جنوب لبنان.

الصفحات