Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس الكوفيد-19 في جميع أنحاء العالم أوائل نيسان من هذا العام، علّق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس جميع عمليات تبديل أفراد حفظة السلام.
يساهم آلاف جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل، مثل الملازم خورخي تيجادا من إسبانيا، في توطيد السلام والاستقرار في جنوب لبنان منذ عام 2006.
قام رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء ستيفانو ديل كول هذا الأسبوع بتسليم جوائز سنوية تُعنى بالبيئة لسبعة كيانات في البعثة، وذلك بعد أن أطلقوا ونفذوا مشاريع مبتكرة للحفاظ على البيئة.
ترأس رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء ستيفانو ديل كول اليوم اجتماعاً ثلاثياً استثنائياً ثانياً بعد بدء تفشي جائحة فيروس كورونا مع كبار ضباط القوات المسلحة اللبنانية والجيش الإسرائيلي في موقع للأمم المتحدة في رأس الناقورة.
قام وفد من الاتحاد الأوروبي مؤلف من 15 عضواً، يضم سفراء وكبار الدبلوماسيين المعتمدين في لبنان، بزيارة اليوم الى المقرّ العام لليونيفيل ومنطقة عمليات البعثة والخط الأزرق.
يقوم جنود حفظ السلام الاندونيسيين التابعين لليونيفيل بدوريات راجلة ومؤللة بشكل يومي، وهذه الدوريات مهمة لتحقيق السلام والاستقرار والحفاظ عليهما في جنوب لبنان.
بعد أن علّق أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، مع بعض الاستثناءات، في نيسان 2020 جميع عمليات التبديل والإعادة إلى الوطن ونشر الأفراد العسكريين للتخفيف من انتقال فيروس كورونا، استأنفت اليونيفيل اليوم عمليات تبديل جنودها بشكل جزئي مع مراعاة جميع البروتوكولات المحلية والدولية المعمول بها.
قدّمت الكتيبة الإيطالية التابعة لليونيفيل هذا الأسبوع 210 فحوص PCR لكشف الكوفيد-19 إلى بلدية صور في جنوب لبنان، وبذلك يرتفع عدد الفحوص التي تم تقديمها للبلدية إلى 510 في شهر واحد.
قوة اليونيفيل البحرية هي العملية البحرية الأولى والوحيدة لعمليات الأمم المتحدةلحفظ السلام على مستوى العالم، حيث تعمل منذ أكثر من ١٣ عاماً وقوامها الحالي يبلغ 900 جندي من قوات حفظ السلام البحرية وست سفن، واحدة من كل من بنغلاديش والبرازيل وألمانيا واليونان وإندونيسيا وتركيا – تعمل جميعها لحماية الم