كان في السابعة من عمره فقط عندما عثر على طابة على الأرض وهمّ إلى التقاطها واللعب بها. كان ذلك في العام ١٩٨٨ أثناء الحرب في بلدة البرغلية الواقعة في جنوب لبنان. ولكن القنبلة العنقودية المموهة على شكل طابة انفجرت ما أن لمسها حسين غندور وأفقدته يداً وساقاً.