Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
تنضم اليونيفيل اليوم، في يوم الصحة العالمي، إلى منظمة الصحة العالمية في تكريم الأطباء والممرضات ليس فقط في لبنان، ولكن في كل مكان في العالم، وذلك لأنهم في الخطوط الأمامية لمكافحة وباء فيروس كورونا.
تماشيًا مع جهود اليونيفيل لمساعدة السكان المضيفين في حربنا المشتركة ضد فيروس كورونا COVID-19 في جنوب لبنان، تتخذ الدول المساهمة بقوات في اليونيفيل مبادرات تهدف إلى تزويد المجتمعات المحلية بالمعدات الطبية وغيرها من الإمدادات المتاحة لدينا.
زار رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء ستيفانو ديل كول جميع وحدات اليونيفيل خلال الأسبوع الماضي للتعبيرعن تقدير البعثة للعمل الذي تقوم به هذه الوحدات في هذه الفترة الصعبة التي تتطلب عملاً جماعياً ضد فيروس كورونا، وكذلك للتأكد من أن جنود حفظ السلام التابعين لل
سلّمت اليونيفيل اليوم عدداً من المعدات وبعض المستلزمات الأخرى إلى بلدية الناقورة، وهي البلدة التي تستضيف المقرّ العام لبعثة الأمم المتحدة في جنوب لبنان.
ربما يكون فيروس كورونا قد هزّ حياة الناس اليومية في جميع أنحاء العالم، ولكنه لم يوقف أنشطة اليونيفيل العملياتية في جنوب لبنان. فبعد أن اتخذت البعثة تدابير وقائية شاملة منذ بداية تفشي الوباء، يواصل حفظة السلام التابعين لليونيفيل عملهم على مدار الساعة.
أحيت اليونيفيل اليوم الذكرى الثانية والأربعين لتأسيسها في عام 1978 في حفل متواضع أقيم في المقرّ العام للبعثة في الناقورة بجنوب لبنان.
اختتم وفد الأمم المتحدة المكوّن من تسعة أعضاء برئاسة الأمين العام المساعد خالد خياري اليوم زيارة مدتها أسبوع إلى لبنان ومنطقة عمليات اليونيفيل، وذلك في إطار تقييم موارد اليونيفيل.
نظم جنود حفظ السلام الفرنسيون في اليونيفيل يوماً للتوعية مع الشريك الاستراتيجي لبعثة الأمم المتحدة، القوات المسلحة اللبنانية، حول الأخطار التي تشكلها الألغام والذخائر العنقودية والذخائر غير المنفجرة.