منذ بدء تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق قبل 10 أشهر، توجّه ما يقرب من 100 ألف شخص يعيشون بالقرب من الخط الذي يبلغ طوله 120 كيلومتراً إلى مناطق أكثر أماناً باتجاه الشمال. أما أولئك الذين بقوا لأسباب مختلفة، فقد تركوا مع شبكة حماية محدودة، بما في ذلك الرعاية الطبية.