Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
في 12 آب/ أغسطس، نظّم جنود حفظ السلام الهنود التابعون لليونيفيل، بالتعاون مع منظمة غير حكومية محلية تدعى "جمعية شيلد"، حملة للصحة والعافية في سوق الخان، بجنوب شرقي لبنان.
منذ بدء تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق قبل 10 أشهر، توجّه ما يقرب من 100 ألف شخص يعيشون بالقرب من الخط الذي يبلغ طوله 120 كيلومتراً إلى مناطق أكثر أماناً باتجاه الشمال. أما أولئك الذين بقوا لأسباب مختلفة، فقد تركوا مع شبكة حماية محدودة، بما في ذلك الرعاية الطبية.
اختتم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا اليوم المحطة اللبنانية من رحلته إلى الشرق الأوسط، والتي أكد خلالها بقوة على الحاجة إلى خفض التصعيد والعودة إلى وقف الأعمال العدائية.
حصلت شبكة توزيع المياه التابعة للدولة اللبنانية في جنوب لبنان على فرصة جديدة للحياة مؤخرًا بعد أن زود مشروع ممول من اليونيفيل دائرة مياه صور بالمعدات والأدوات وقطع الغيار الضرورية للغاية.
نستنكر مقتل المدنيين من أطفال صغار ومراهقين في مجدل شمس. يجب حماية المدنيين في جميع الأوقات.
يقوم حفظة السلام التابعين لليونيفيل، بالتعاون مع الصليب الأحمر اللبناني، بتوفير الرعاية الطبية الضرورية للنازحين في مدينة صور في جنوب لبنان. ويظهر هذا الجهد أن المجتمعات المحلية والدولية تقف جنباً الى جنب لدعمهم خلال هذه الفترة العصيبة.
في دليل على التزام لبنان المستمر ودعمه لقرار مجلس الأمن الدولي 1701، الذي يشكل جوهر ولاية اليونيفيل، ترأس رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب اللبناني فادي علامة اليوم وفداً برلمانياً في زيارة إلى المقرّ العام لليونيفيل في الناقورة.
بينما تواصل اليونيفيل تقديم خدماتها للمجتمعات المحلية بأقصى قدر من الكفاءة، فإن الاحتياجات كبيرة وتتطلب نهجاً شاملاً.
في زيارتها الأولى لمقرّ قوّة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في الناقورة، التقت اليوم المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان السيدة جينين هينيس-بلاسخارت رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العامالجنرال أرولدو لاثارو وقوّات حفظ السلام التابعة لليونيفيل المنتشرة في جنوب لبنان.
بينما تحتفل المجتمعات في لبنان وحول العالم بعيد الأضحى المبارك، تكرر عائلة الأمم المتحدة دعوتها لجميع الجهات الفاعلة على طول الخط الأزرق لوضع أسلحتها جانباً والالتزام بمسار السلام.