28 أغسطس 2024 - اعتمد مجلس الأمن الدولي اليوم بالإجماع القرار 2749 (2024)، الذي يمدد ولاية البعثة حتى 31 آب/ أغسطس 2025.
في حين يتسبب تبادل إطلاق النار اليومي بآثار مدمرة على المدنيين على جانبي الخط الأزرق، حثّ مجلس الأمن بشدة جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة على تنفيذ تدابير فورية نحو خفض التصعيد. كما طالب الأطراف بإعادة الالتزام بالتنفيذ الكامل لجميع بنود القرار 1701، وأكد دعمه القوي للاحترام الكامل للخط الأزرق ووقف الأعمال العدائية بالكامل.
02 أغسطس 2024 -
اختتم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا اليوم المحطة اللبنانية من رحلته إلى الشرق الأوسط، والتي أكد خلالها بقوة على الحاجة إلى خفض التصعيد والعودة إلى وقف الأعمال العدائية.
في اجتماعات مع كبار المسؤولين اللبنانيين في وقت سابق من هذا الأسبوع، سلّط السيد لاكروا الضوء على خطر اندلاع حريق أوسع نطاقاً ودعا إلى أقصى درجات ضبط النفس ووقف تبادل إطلاق النار المكثّف والمستمر عبر الخط الأزرق.
20 يونيو 2024 - في زيارتها الأولى لمقرّ قوّة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في الناقورة، التقت اليوم المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان السيدة جينين هينيس-بلاسخارت رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العامالجنرال أرولدو لاثارو وقوّات حفظ السلام التابعة لليونيفيل المنتشرة في جنوب لبنان.
29 مايو 2024 - احتفلت اليونيفيل باليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، وهو حدث سنوي لتكريم التزام وتضحيات النساء والرجال الذين يعملون من أجل السلام في جميع أنحاء العالم.
في العادة تستضيف اليونيفيل في مقرنا في الناقورة جنود حفظ السلام؛ مسؤولين وطنيين ومحليين، شخصيات دينيّة؛ ورُتب من الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية الأخرى، أما اليوم فلم تُقِم البعثة أي فعالية بسبب الوضع الأمني والتبادل المستمر لإطلاق النار في الجنوب.
30 مارس 2024 - قال الناطق الرسمي بإسم اليونيفيل أندريا تيننتي ان "ثلاثة مراقبين عسكريين تابعين لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة ومترجم لبناني أصيبوا بجروح صباح هذا اليوم أثناء قيامهم بدورية راجلة على طول الخط الأزرق، وذلك عندما وقع انفجار بالقرب من موقعهم، وتم الآن إجلاؤهم لتلقي العلاج الطبي"، مشيراً الى أن "مراقبي هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة يدعمون اليونيفيل في تنفيذ ولايتها".
28 مارس 2024 - إن اليونيفيل تشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد أعمال العنف التي تحدث عبر الخط الأزرق في الوقت الحالي، حيث تسبب هذا التصعيد في مقتل عدد كبير من المدنيين وتدمير المنازل وسبل العيش.
من الضروري أن يتوقف هذا التصعيد فوراً، ونحن نحثّ جميع الأطراف على إلقاء أسلحتهم وبدء العمل نحو حل سياسي ودبلوماسي مستدام. وتظل اليونيفيل على استعداد لدعم هذه العملية بأي طريقة ممكنة، بما في ذلك من خلال عقد اجتماع ثلاثي بناء على طلب الأطراف.
19 مارس 2024 - بينما تحتفل اليونيفيل اليوم بالذكرى السادسة والأربعين لتأسيسها، جددت قيادتها الدعوات لجميع الأطراف الفاعلة لإلقاء أسلحتهم، وإعادة الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701، والعمل نحو حلّ سياسي ودبلوماسي.
28 ديسمبر 2023 - أصيب جندي حفظ سلام الليلة الماضية بعد أن تعرضت دورية تابعة لليونيفيل لهجوم من قبل مجموعة من الشباب في بلدة الطيبة بجنوب لبنان، كما تضررت آلية في الحادث.
إن الاعتداءات على الرجال والنساء الذين يخدمون قضية السلام ليست فقط مدانة، ولكنها تشكل أيضاً انتهاكاً لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 والقانون اللبناني. إن حرية حركة قوات حفظ السلام أمر حيوي خلال عملنا على استعادة الأمن والاستقرار على طول الخط الأزرق.