البيانات الصحفية

  • 14 نوفمبر 2024 - في ختام زيارة استمرت ثلاثة أيام إلى لبنان، أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا أن قرار مجلس الأمن 1701 لا يزال الإطار للعودة إلى الاستقرار - والبناء عليه. 
  • 08 نوفمبر 2024 - أقدمت حفارتان وجرافة للجيش الإسرائيلي يوم أمس على تدمير جزء من سياج وهيكل خرساني في موقع تابع لليونيفيل في رأس الناقورة. ورداً على احتجاجنا العاجل، نفى الجيش الإسرائيلي القيام بأي نشاط داخل موقع اليونيفيل.
  • 07 نوفمبر 2024 - بعد ظهر اليوم، كانت قافلة تابعة لقوات اليونيفيل، تنقل جنود حفظ سلام وصلوا حديثا إلى لبنان، تمر عبر صيدا عندما وقع هجوم بطائرة مسيّرة بالقرب منها. أصيب خمسة من جنود حفظ السلام بجروح طفيفة، وجرى علاجهم على الفور من قبل الصليب الأحمر اللبناني، ثم واصلوا طريقهم إلى مواقعهم في جنوب لبنان.  كما أكّد الجيش اللبناني إصابة ثلاثة من جنوده عند نقطة التفتيش التابعة للجيش اللبناني و القريبة من موقع الغارة.
  • 25 أكتوبر 2024 - في الثاني والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر، كان جنود حفظ السلام المناوبون في موقع مراقبة دائم بالقرب من الضهيرة يراقبون جنود الجيش الإسرائيلي وهم يقومون بعمليات تطهير للمنازل القريبة. وعندما لاحظ جنود الجيش الإسرائيلي أنهم تحت المراقبة، أطلقوا النار على الموقع، فانسحب الحراس المناوبون لتجنب الإصابة.
  • 28 أغسطس 2024 - اعتمد مجلس الأمن الدولي اليوم بالإجماع القرار 2749 (2024)، الذي يمدد ولاية البعثة حتى 31 آب/ أغسطس 2025. في حين يتسبب تبادل إطلاق النار اليومي بآثار مدمرة على المدنيين على جانبي الخط الأزرق، حثّ مجلس الأمن بشدة جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة على تنفيذ تدابير فورية نحو خفض التصعيد. كما طالب الأطراف بإعادة الالتزام بالتنفيذ الكامل لجميع بنود القرار 1701، وأكد دعمه القوي للاحترام الكامل للخط الأزرق ووقف الأعمال العدائية بالكامل.
  • 02 أغسطس 2024 - اختتم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا اليوم المحطة اللبنانية من رحلته إلى الشرق الأوسط، والتي أكد خلالها بقوة على الحاجة إلى خفض التصعيد والعودة إلى وقف الأعمال العدائية. في اجتماعات مع كبار المسؤولين اللبنانيين في وقت سابق من هذا الأسبوع، سلّط السيد لاكروا الضوء على خطر اندلاع حريق أوسع نطاقاً ودعا إلى أقصى درجات ضبط النفس ووقف تبادل إطلاق النار المكثّف والمستمر عبر الخط الأزرق.
  • 20 يونيو 2024 - في زيارتها الأولى لمقرّ قوّة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في الناقورة، التقت اليوم المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان السيدة جينين هينيس-بلاسخارت رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العامالجنرال أرولدو لاثارو وقوّات حفظ السلام التابعة لليونيفيل المنتشرة في جنوب لبنان.
  • 29 مايو 2024 - احتفلت اليونيفيل باليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، وهو حدث سنوي لتكريم التزام وتضحيات النساء والرجال الذين يعملون من أجل السلام في جميع أنحاء العالم. في العادة تستضيف اليونيفيل في مقرنا في الناقورة جنود حفظ السلام؛ مسؤولين وطنيين ومحليين، شخصيات دينيّة؛ ورُتب من الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية الأخرى، أما اليوم فلم تُقِم البعثة أي فعالية بسبب الوضع الأمني والتبادل المستمر لإطلاق النار في الجنوب.
  • 30 مارس 2024 - قال الناطق الرسمي بإسم اليونيفيل أندريا تيننتي ان "ثلاثة مراقبين عسكريين تابعين لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة ومترجم لبناني أصيبوا بجروح صباح هذا اليوم أثناء قيامهم بدورية راجلة على طول الخط الأزرق، وذلك عندما وقع انفجار بالقرب من موقعهم، وتم الآن إجلاؤهم لتلقي العلاج الطبي"، مشيراً الى أن "مراقبي هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة يدعمون اليونيفيل في تنفيذ ولايتها".
  • 28 مارس 2024 - إن اليونيفيل تشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد أعمال العنف التي تحدث عبر الخط الأزرق في الوقت الحالي، حيث تسبب هذا التصعيد في مقتل عدد كبير من المدنيين وتدمير المنازل وسبل العيش. من الضروري أن يتوقف هذا التصعيد فوراً، ونحن نحثّ جميع الأطراف على إلقاء أسلحتهم وبدء العمل نحو حل سياسي ودبلوماسي مستدام. وتظل اليونيفيل على استعداد لدعم هذه العملية بأي طريقة ممكنة، بما في ذلك من خلال عقد اجتماع ثلاثي بناء على طلب الأطراف.

الصفحات