Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
الفرقاطة "إندبيندنسيا"، وهي سفينة القيادة لأسطول قوة اليونيفيل البحرية المكون من ست سفن، رست في بيروت في 21 آب للمرة الأولى بعد الانفجارين الكبيرين اللذين دمرا المرفأ في 4 آب.
ترأس رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء ستيفانو ديل كول اليوم اجتماعاً ثلاثياً استثنائياً مع كبار ضباط القوات المسلحة اللبنانية والجيش الإسرائيلي في موقع للأمم المتحدة في رأس الناقورة.
"عند حوالي الساعة الحادية عشر من مساء يوم الثلاثاء الواقع في 25 آب، رصدت اليونيفيل إطلاق عدد من القنابل المضيئة من عدة مواقع للجيش الإسرائيلي على طول الخط الأزرق مقابل عيترون وعيتا الشعب وميس الجبل وحولا وكفركلا وكفرشوبا في جنوب لبنان.
جنود حفظ سلام نيباليون تابعون لليونيفيل يقومون بتقديم هبات مختلفة لبلدية ميس بجبل.
في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه اليونيفيل للمجتمعات المحلية لمحاربة جائحة الكوفيد-19، أطلق حفظة السلام النيباليون التابعون للبعثةالأسبوع الماضي حملة للتبرع بأدوات حماية شخصية ومعدات طبية وحماية فردية إلى المجتمعات المضيفة في جنوب شرقي لبنان.
تبرع جنود حفظ السلام الإيطاليون التابعون لليونيفيل أمس بأربعة أجهزة تنفس اصطناعي حديثة لوحدات العناية المركزة وأمراض الرئة في المستشفيات الحكومية في مدينة صور بجنوب لبنان، حيث ان هذه المستشفيات في طليعة الجهات التي تواجه جائحة الكوفيد-19.
زار وفد رفيع المستوى مؤلف من أربعة أعضاء من البحرية البنغلادشية الأسبوع الماضي سفينة قوة اليونيفيل البحرية BNS BIJOY، التي تضررت خلال تفجيرات 4 آب في مرفأ بيروت.
أطلقت نقابات موظفي الأمم المتحدة في لبنان بشكل جماعي مبادرة UN4Beirut# للتضامن والدعم للشعب اللبناني من خلال تنظيف شوارع أحد أحياء بيروت التي دمرتها الانفجارات المميتة التي هزت المدينة في 4 آب 2020.
أدى الانفجار الهائل الذي هزّ مرفأ بيروت مساء الثلاثاء (4 آب) إلى إصابة عدد من أفراد الكتيبة البنغلادشية العاملة ضمن قوة اليونيفيل البحرية، وبعضهم في حالة خطرة. وكانت السفينة راسية في المرفأ عند وقوع الحادث.
نتيجة للانفجار الهائل الذي هز مرفأ بيروت مساء اليوم ، تضررت إحدى سفن اليونيفيل التابعة لقوة اليونيفيل البحرية التي كانت راسية في المرفىء، مما أدى إلى إصابة عدد من أفراد قوات حفظ السلام التابعة للبحرية بجروح - بعضهم إصاباتهم خطيرة.
مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس الكوفيد-19 في جميع أنحاء العالم أوائل نيسان من هذا العام، علّق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس جميع عمليات تبديل أفراد حفظة السلام.