كانديس أرديل تصف الدمار في قرية الناقورة وتحث الأطراف على الالتزام بالقرار 1701. جنود حفظ السلام الإسبان والهنود والفرنسيون يدعمون المجتمعات المحلية من خلال الرياضة والتبادل الثقافي والمساعدات الطبية، مما يساعد الناس على العودة تدريجياً إلى الحياة الطبيعية بعد الصراع الأخير.

مع إستمرار التوترات في جنوب لبنان، حذرت نائبة الناطق الرسمي بإسم اليونيفيل كانديس أرديل من المخاطر التي تشكلها الإنتهاكات المستمرة للقرار 1701. وشارك نائب رئيس البعثة هيرفي لوكوك تفاصيل من الاجتماع مع الرئيس اللبناني، كما سلط مدير التعاون المدني العسكري في القوات المسلحة اللبنانية، العميد الركن إياد العلم، الضوء على التعاون المتنامي بين القوات المسلحة اللبنانية واليونيفيل.

في هذه الحلقة، اليونيفيل تُعرب عن مخاوفها الجدية إزاء الانتهاكات المستمرة للقرار 1701. وتُسلّط نائبة الناطق بإسم اليونيفيل، كانديس أرديل، الضوء على جهود البعثة لمنع التصعيد وضمان سلامة المدنيين. كما تُقدّم الحلقة أنشطة دعم من قبل قوات حفظ السلام الغانيين والكوريين والإيطاليين والماليزيين، بما في ذلك توفير المياه، وطلاء مدرسة، وتقديم خدمات طبية مجانية لسكان جنوب لبنان.

في هذه الحلقة، يُجدد أندريا تيننتي دعوة اليونيفيل لضبط النفس وإيجاد حلول دبلوماسية في ظل استمرار التوترات في جنوب لبنان. كما نُغطي تعاون اليونيفيل المُتجدد مع الجيش اللبناني في مجال إزالة الألغام، وحملة قوات حفظ السلام الهندية لنشر الوعي حول مخاطر الذخائر غير المنفجرة بين الطلاب، وتبرع جنود حفظ السلام الإسبان والأندونيسيون بإمدادات أساسية لدعم المجتمعات المحلية.