أشجار الزيتون قدمت إسهامات كبيرة في تاريخ لبنان وثقافته وهويته، حيث زودت على مدى قرون الزيت لمصابيح القديسين والطعام للمزارعين. وساهمت هذه الشجرة بشكل كبير في بناء أواصر الصداقة بين اليونيفيل والمجتمعات المحلية في جنوب لبنان، ولا سيما في ظل الظروف القائمة في بليدا. راديو اليونيفيل زارت مؤخراً بلدة بليدا في جنوب شرقي لبنان لإبراز هذه الرابطة الخاصة وتسليط الضوء على عمل جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل للحفاظ على السلام في المنطقة.