منذ العام 2014، إستثمرت الكتيبة الفنلندية العاملة ضمن اليونيفيل حوالي 300 ألف يورو في مشاريع مختلفة تهدف إلى تطوير البنى التحتية التابعة للجيش اللبناني. ويصف المقدم سيمو بيزو، قائد الكتيبة، هذا الإجراء بأنه "إجراء عملي مفيد لدعم قرار مجلس الأمن الدولي 1701.
إضافة إلى مبادرة الحوار الاستراتيجي". تم إطلاق الحوار الإستراتيجي في العام 2010 مع التركيز بشكل أساسي على تعزيز قدرات الجيش اللبناني. كانت فنلندا الدولة الأولى التي استجابت لدعوة اليونيفيل لتقديم الدعم الدولي لهذه المبادرة.