Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
11 سبتمبر/ايلول 2024 - على مدار العام الماضي، برزت مشاريع الطاقة الشمسية التي تنفذها اليونيفيل كأحد أبرز مبادرات دعم المجتمعات المحلية في جنوب لبنان.
منذ بدء تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق قبل 10 أشهر، توجّه ما يقرب من 100 ألف شخص يعيشون بالقرب من الخط الذي يبلغ طوله 120 كيلومتراً إلى مناطق أكثر أماناً باتجاه الشمال. أما أولئك الذين بقوا لأسباب مختلفة، فقد تركوا مع شبكة حماية محدودة، بما في ذلك الرعاية الطبية.
حصلت شبكة توزيع المياه التابعة للدولة اللبنانية في جنوب لبنان على فرصة جديدة للحياة مؤخرًا بعد أن زود مشروع ممول من اليونيفيل دائرة مياه صور بالمعدات والأدوات وقطع الغيار الضرورية للغاية.
يقوم حفظة السلام التابعين لليونيفيل، بالتعاون مع الصليب الأحمر اللبناني، بتوفير الرعاية الطبية الضرورية للنازحين في مدينة صور في جنوب لبنان. ويظهر هذا الجهد أن المجتمعات المحلية والدولية تقف جنباً الى جنب لدعمهم خلال هذه الفترة العصيبة.
احتفلت اليونيفيل باليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، وهو حدث سنوي لتكريم التزام وتضحيات النساء والرجال الذين يعملون من أجل السلام في جميع أنحاء العالم.
اختتم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا يوم أمس زيارة إلى لبنان استغرقت أربعة أيام.
في الأسبوع الماضي، وفي خضم تبادل إطلاق النار المستمر وتصاعد التوتر عبر الخط الأزرق، قامت الكتيبة البولندية التابعة لليونيفيل بتسليم 144 طناً من الدقيق إلى عدة مجتمعات في جنوب لبنان.
كان العمل والجهود اليومية لجنود قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في تعزيز السلام والاستقرار في جنوب لبنان على مدى السنوات الخمس والأربعين الماضية موضوعًا لمعرض تصوير فريد في بيت بيروت، المبنى التاريخ
احتفلت اليونيفيل اليوم باليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة والذكرى الخامسة والسبعين لعمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام، بحضور ممثلين عن القوات المسلحة اللبنانية والأجهزة الأمنية والسلطات السياسية والدينية وسفراء ومسؤولي الأمم المتحدة.
اختتم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام، جان بيار لاكروا، اليوم زيارة إلى لبنان استغرقت أربعة أيام. بعد لقائه المسؤولين اللبنانيين في بيروت، توجّه إلى المقرّ العام لليونيفيل، حيث رافق دورية على الخط الأزرق والتقى بحفظة سلام عسكريين ومدنيين.