Jump to navigation
جميع بعثات الأمم المتحدة
في 29 تشرين الأول 2024، سلّمت اليونيفيل مساعدات إنسانية أساسية إلى بلدية صور في ظلّ الوضع الصعب في جنوب لبنان. وشمل التبرّع أجهزة طبية وأدوية ثمة حاجة ملحة لها قدمها مانحان إيطاليان هما "بنك الأدوية" ومنظمة Live to Love غير الحكومية.
أصاب صاروخ بعد ظهر اليوم المقرّ العام لليونيفيل في الناقورة، مما أدى إلى اندلاع حريق في ورشة تصليح أليات. لم يكن جنود حفظ السلام في الملاجئ وقت وقوع الحادث. وبينما أصيب بعض جنود حفظ السلام بجروح طفيفة، فأنه ولحسن الحظ لم يصب أحد بجروح خطيرة.
يواصل جنود حفظ السلام مراقبة الوضع في جنوب لبنان ورفع التقارير إلى مجلس الأمن، على الرغم من التصعيد الدراماتيكي والعنف على الأرض في الأسابيع الأخيرة.
في الثاني والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر، كان جنود حفظ السلام المناوبون في موقع مراقبة دائم بالقرب من الضهيرة يراقبون جنود الجيش الإسرائيلي وهم يقومون بعمليات تطهير للمنازل القريبة.
في ظل تصاعد التوترات، كثّف جنود حفظ السلام الإسبان التابعون لليونيفيل جهودهم لدعم المجتمعات المحلية في جنوب لبنان.
في وقت سابق من هذا اليوم، هدمت جرافة تابعة للجيش الإسرائيلي عمدًا برج مراقبة وسياجًا محيطًا بموقع للأمم المتحدة في مروحين.
في وقت سابق من هذا اليوم، اقتربت طائرة بدون طيار مجهولة المصدر من إحدى سفن قوة اليونيفيل البحرية قبالة الساحل الجنوبي اللبناني. وفقاً للإجراءات المتبعة، تم استخدام التدابير الإلكترونية المضادة وسقطت الطائرة بدون طيار وانفجرت من تلقاء نفسها، ونحن نحقق في الأمر.
رصد جنود حفظ السلام المتمركزون في موقع بالقرب من كفركلا صباح هذا اليوم دبابة ميركافا تابعة للجيش الإسرائيلي تطلق النار على برج المراقبة الخاص بهم، وقد تم تدمير كاميرتين، وتضرر البرج.
ومرة أخرى، نرى إطلاق نار مباشر ومتعمد على ما يبدو على موقع تابع لليونيفيل.
في وقت مبكر من صباح اليوم، رصد جنود حفظ السلام في موقع للأمم المتحدة في رامية ثلاث فصائل من جنود الجيش الإسرائيلي تعبر الخط الأزرق إلى لبنان.
جرح جندي حفظ سلام الليلة الماضية في المقر العام لليونيفيل في الناقورة باطلاق نار بسبب نشاط عسكري مستمر في الجوار. خضع الجندي لعملية جراحية في مستشفى البعثة في الناقورة لازالة الرصاصة وهو الآن في حالة مستقرة. ولا نعرف بعد مصدر اطلاق النار.